ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2025
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان إسرائيل يلجأ أحيانًا إلى فرعون مصر ليسنده ضد ملك آشور عوض الاتكال على الله، وبخه الله مذكرًا إياه كيف خلصه من عبودية فرعون حين كان غلامًا، وأخرجه إلى البرية لكي يرعاه بنفسه، ويدخل به إلى أرض الموعد، ويقيم له مدنًا حصينة، فكيف يرتد إلى فرعون مصر ليحميه؟! يعاتبهم الرب قائلًا: "لما كان إسرائيل غلامًا أحببته، ومن مصر دعوت ابني" (هو 11: 1)؛ "الآنَ يَذْكُرُ إِثْمَهُمْ وَيُعَاقِبُ خَطِيَّتَهُمْ. إِنَّهُمْ إِلَى مِصْرَ يَرْجِعُونَ. وَقَدْ نَسِيَ إِسْرَائِيلُ صَانِعَهُ وَبَنَى قُصُورًا، وَكَثَّرَ يَهُوذَا مُدُنًا حَصِينَةً" (هو 8: 13-14). "إنهم قد ذهبوا من الخراب، تجمعهم مصر، تدفنهم موف" (هو 9: 6). "يقطعون مع آشور عهدًا والزيت إلى مصر يُجلب" (هو 12: 1). "وأنا الرب إلهك من أرض مصر حتى أُسكنك الخيام كأيام الموسم" (هو 12: 9). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|