* هل سنكون صغارًا أم شيوخًا عندما نقوم؟ إن كنا نموت صغارًا (كأطفالٍ) ونقوم صغارًا، فإننا سنحتاج في القيامة إلى مربيات. على أي الأحوال إذ متنا صغارًا وقمنا شيوخًا، فالأموات لا يقومون نهائيًا، سيتحولون إلى كائنات جديدة.
هل سيكون هناك تمييز في الجنس في العالم العتيد؟ أم سوف لا يوجد هذا التمييز؟ إن استمر التمييز فسيوجد زواج وعلاقات جسدية وإنجاب أطفالٍ. أن كان لا يستمر هذا فان الأجساد التي ستقوم سوف لا تكون هي بذاتها. قيل: "الخيمة الترابية عبء للعقل الكثير الهموم" (حك 9: 15). لكن الأجساد التي لنا في السماء ستكون رقيقة وروحية كقول الرسول: "يُنزع جسمًا حيوانيًا، ويُقام جسمًا روحانيًا" (1 كو 15: 44).