رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الذهن لا يقبل أمور الله ولا يفهمها، بل قد يعتبرها جهالة «الإنسان الطبيعي لا يقبل ما لروح الله لأنه (أو لأنها) عنده جهالة، ولا يقدر أن يعرفه (أو يعرفها)» (1كورنثوس2: 14). لا يستحسن إبقاء الله في دائرة تفكيره «وكما لم يستحسنوا أن يبقوا الله في معرفتهم» (رومية1: 28). فحتى إذا جاء الله إلى ذهنهم، هذا يجعل ضمائرهم تبكِّتهم فيستبعدونه سريعًا. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|