![]() |
الذهن لا يقبل أمور الله ولا يفهمها، بل قد يعتبرها جهالة
https://upload.chjoy.com/uploads/169937015565181.jpg الذهن لا يقبل أمور الله ولا يفهمها، بل قد يعتبرها جهالة «الإنسان الطبيعي لا يقبل ما لروح الله لأنه (أو لأنها) عنده جهالة، ولا يقدر أن يعرفه (أو يعرفها)» (1كورنثوس2: 14). لا يستحسن إبقاء الله في دائرة تفكيره «وكما لم يستحسنوا أن يبقوا الله في معرفتهم» (رومية1: 28). فحتى إذا جاء الله إلى ذهنهم، هذا يجعل ضمائرهم تبكِّتهم فيستبعدونه سريعًا. |
الساعة الآن 04:39 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025