* لأن البار الذي يحيا بالإيمان يرجو الحياة الأبدية دون أدنى شك،
وكذلك الإيمان الذي يجعل الجياع والعطاش إلى البرّ يتقدمون به
بتجديد الداخل يومًا فيومًا (2 كو 4: 16).
ويرجو أن يشبع به في الحياة الأبدية، حيث يتحقق ما قيل عن الله
في المزمور: "الذي يُشبع بالخير عمرك" (مز 103: 5) .
القديس أغسطينوس