– صلاتنا المجيدة الشريفة، المختومة بدمٍ كريم كما من حمل بلا عيب ولا دنس دم المسيح؛ الذي بروح أزلي قدم نفسه لله بلا عيب، والذي يطهر ضمائرنا من أعمال ميتة لنخدم الله الحي (1بطرس 1: 19؛ عبرانيين 9: 14)، والذي بدونها لن ننال شيئاً من الله مهما ما فعلنا وقدمنا من صلوات وطلبات وأصوام وأعمال رحمة.. الخ.
عزيزي القارئ هل وعيت معي الآن قوة وأصالة عمق صلاتنا المسيحية القائمة على التبني في المسيح يسوع، أم إلى الآن لم يتحرك قلبك بتوبة نداء إنجيل خلاصنا والإيمان بشخص المسيح يسوع الذي صار لنا حكمة من الله وبراً وقداسة وفداء (1كورنثوس 1: 30).