حزنه على ميت: طلب الله من الكاهن ألا يمس إنسانًا ميتًا لئلا يتنجس، وإنما سمح له بلمس أبيه أو أمه أو ابنه أو ابنته أو أخيه أو أخته... ويبقى أسبوعًا يتطهر ويقدم ذبيحة خطية ليتسنى له أن يخدم في القدس.
إنه يريد أن يرفع الكاهن فوق كل ما هو زمني ليربط قلبه بالسماويات فلا يحزن على انتقال أحد، لكنه راعي القرابات المذكورة من أجل المشاعر البشرية التي لا يمكن أن نتجاهلها في حياة الكاهن.