رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
* إذ يتكلمون ضد صعود المخلِّص كأمر مستحيل، ليذكروا كيف حمل ملاكٌ حبقوقَ من شعر رأسه[68]، فبالأحرى جدًا يستطيع إله الملائكة والأنبياء أن يصعد على سحابة من جبل الزيتون بقوته الخاصة. يمكنكم أن تتذكروا عجائب كهذه لكن لتُعطَ المكانة الأولى لله صانع العجائب. فهؤلاء رُفعوا أما هو فرافع كل الأشياء. تذكروا أن أخنوخ نقُل، أما يسوع فصعد. تذكروا ما قيل بالأمس عن إيليا أنه أُصعد في مركبة نارية (2 مل 2: 11)، أما مركبات المسيح فربوات ألوف (مز 68: 17). القديس كيرلس الأورشليمي |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
"فصعد يسوع إلى جبل، وجلس هناك مع تلاميذه" |
يوحنا 2: 13 و كان فصح اليهود قريبا فصعد يسوع الى اورشليم |
تذكروا يسوع |
تذكروا أن صلاة قصيرة أوقفت يسوع |
تذكروا يسوع! تذكروا فداءه العظيم. |