رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
تجلى الله في حياة إبراهيم وسارة، وتسلم ابنهما إسحق بركة الرب لهما وتمتع برجائهما في الخلاص وجاء الرب نفسه يؤكد له مواعيده مع أبيه... والآن يتسلم يعقوب بركة والديه إسحق ورفقة، أو قل بركة الرب التي حلت بهما ليعيش حاملًا إيمانهما ومتنعمًا برجائهما فيه، مجاهدًا كل أيام غربته من أجل الرب. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
(تك 17: 11) وكان إبراهيم وسارة شيخين متقدمين في الأيام |
زي ما جبرت بخاطر إبراهيم وسارة هجبر بخاطركم |
الفرح في حياة إبراهيم وسارة |
إبراهيم، آمن أن الله سيُقيم حياة من الموت |
صورة إبراهيم وسارة |