رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أشكركِ وأبارككِ وأحبكِ الى الأبد. يا مريم أنا أنتظركِ، فلا تدعيني أن أمضي خائباً من هذه التعزية التي أرجو نوالها. فليكن فليكن كل تضرع تصنعه هي، فهو محسوبٌ بمنزلة شريعة مرسومة من الله، بأن توهب الرحمة والنعمة لكل أولئك الذين تتوسل هي من أجلهم. (أمثال31). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أنني أشكركِ يا أمي المحبوبة |
أنني أشكركِ يا مريم لأنكِ أتيتِ لمعونتي |
سأحبك إلى الأبد وحتّى إلى ما بعد الأبد |
ليس الحب ان تحبيني وأحبكِ فقط .. |
من يحب ..يحب إلى الأبد |