![]() |
أشكركِ وأبارككِ وأحبكِ الى الأبد
https://upload.chjoy.com/uploads/165978418784223.jpg أشكركِ وأبارككِ وأحبكِ الى الأبد. يا مريم أنا أنتظركِ، فلا تدعيني أن أمضي خائباً من هذه التعزية التي أرجو نوالها. فليكن فليكن كل تضرع تصنعه هي، فهو محسوبٌ بمنزلة شريعة مرسومة من الله، بأن توهب الرحمة والنعمة لكل أولئك الذين تتوسل هي من أجلهم. (أمثال31). |
الساعة الآن 01:00 AM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025