قال الشيخ الروحاني: ذخيرة المتضع داخله، أي الرب.
وقال أيضًا: من لا يحبك أيها المتضع الطيب، إلا المفتخر والمتقمقِم الذي أنت غريب عن عمله؟! تأملوا أولئك الجبابرة آبائنا: كيف طرقوا لنا الطريق، إذ لبسوا التواضع الذي هو رداء المسيح. وبه رفضوا الشيطان وربطوه بقيود الظلمة.