رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«هأنذا أَجيءُ لأَفْعَلَ مَشِيئَتكَ يَا أَللهُ» ( عبرانيين 10: 9 ) فهو وحده الذي سار في هذا الطريق بدون تردُّد أو انحراف قيد شعرة. فقد «أَطَاعَ حَتَّى المَوْتَ مَوْتَ الصَّلِيبِ» ( في 2: 8 )، ومكتوبٌ عنه أنه «حِينَ تَمَّتِ الأَيَّامُ لاِرْتِفَاعِهِ ثَبَّتَ وَجْهَهُ لِيَنْطَلِقَ إِلَى أُورُشَلِيمَ» ( لو 9: 51 ). وبينما كان مُتجهًا من بستان جثسيماني نحو موضع الصليب، كانت لهجة قلبه «الكَأْسُ الَّتِي أعطَانِي الآبُ أَلاَ أشْرَبُهَا؟» ( يو 18: 11 ). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أهمية العمل الفردي | اختلاف الظروف التى يعيش فيها الشخص |
الشخص الفريد الذي لم تكن فيه محبة الذات |
الشخص الفريد وإخلاصه الكامل الذي ظهر فوق الصليب |
الشخص الفريد |
أَطَاعَ حَتَّى الْمَوْتَ |