رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
... يا إبراهيم! ... خُذ ابنك وحيدك، الذي تُحبه، إسحاق واذهب إلى أرض المُريا، وأصعِده هناك مُحرقة على أحد الجبال الذي أقول لك ( تك 22: 1 ، 2) لو أن عدم الإيمان ساور إبراهيم لكانت هناك فرصة للرجوع، لكن الإيمان ظل راسخًا، وفي اليوم الثالث لاح المكان أمام عينيه «فقال إبراهيم لغلاميه: اجلسا أنتما ههنا ... وأما أنا والغلام فنذهب إلى هناك ونسجد، ثم نرجع إليكما»، وإذ كان واثقًا في الله الذي يستطيع أن يُقيم من الأموات، قال وهو في كامل الثقة: «ثم نرجع». |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إبراهيم قوة الإيمان |
إبراهيم وامتحان الإيمان |
الإيمان في حياة إبراهيم |
إبراهيم ومدرسة الإيمان |
إبراهيم وجسارة الإيمان |