رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
مَنْ صدَّق خبرنا؟ ( إش 53: 1 ) هل كان هذا ابن مريم: مجرد إنسان بين الناس، وهو الذي طبق صيته الآفاق، مئات من السنيين؟ هل كان دم الجلجثة مجرد دم بشري، وهو الذي جرى لفداء الخطاة، فصنع العجب في الأفراد والجماعات والشعوب حكاماً ومحكومين، كل هذه القرون؟ وهل يستطيع إنسان عاقل أن يسكت أو يكتم العجب وهو يقول "ربي وإلهي"؟ |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|