رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«احفظ الرحمة والحق، وانتظر إلهك دائمًا» ( هوشع 12: 6 ) أراد يومًا موسى أن يخلِّص شعبه من العبودية المؤلمة في مصر (خروج ٢: 11). فـ «خرج لينظر إلى إخوته لينظر في أثقالهم». وإلى هنا والأمر حسن. لكن للأسف، الغاية النبيلة التي خرج لها لم تكتمل إذ أساء الوسيلة مُستخدِمًا قوَّته الشخصية؛ فكانت النتيجة أن قتل مصريًا، وتدهورت القصة؛ فاضطـر للهرب بعيدَا عن المشهد. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لأهرب، لا منك، بل إليك |
لأهرب إليك وأختبئ فيك يا حصن حياتي |
تعليق السودان علي تصريحات حاكم إقليم أمهرة |
لا سبيل للهرب من عاقبة التصرف الردىء |
لا سبيل للهرب من عاقبة التصرف الردىء |