رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وأنقذ لوطًا البار مغلوبًا من سيرة الأردياء في الدعارة. إذ كان البار بالنظر والسمع وهو ساكن بينهم يعذب يومًا فيومًا نفسه البارة بالأفعال الأثيمة ( 2بط 2: 7 ، 8) الكتاب المقدس مملوء بالتعاليم المُفيدة الجميلة. والأقوال المعزية للمؤمنين عن مجيئه. فقد قال الرب: «أنا آتي سريعًا» وجميع المؤمنين به يقولون مع الروح «آمين تعال أيها الرب يسوع» ( رؤ 22: 20 ). وعندما يأتي الرب ويأخذ المؤمنين، يعمل العمل الذي أجراه قديمًا في سدوم. إذ بمجرد أن خرج لوط، وقعت الدينونة الرهيبة. وهذا ما سيكون لأن الضربات والويلات ستعم كل الأرض. فيا ليت الرب يعطي للبعيدين عنه أن يأتوا إليه وينالوا الحياة والنجاة من الغضب الآتي. ولينعم الرب أيضًا على المؤمنين بالصحو والسهر لمُلاقاته بفرح. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
المعركة الرهيبة على الصليب |
الصرخة الرهيبة |
الساعة الرهيبة |
المعركة الرهيبة |
في الدينونة الرهيبة والعذاب الدائم للقديس أفرام السرياني |