نحن نندهش كيف أن رجلاً مثل سليمان يمكن أن يُقاد إلى أن يبني «المرتفعات .. لعشتاروث رَجاسة الصيدونيين، ولكموش رجاسة الموآبيين، ولملكوم كراهة بني عمون» ( 2مل 23: 13 ).
ولكنه إذ بدأ بمخالفة كلمة إلهه في الذهاب إلى تلك الأمم ليأخذ منها زوجات، سقط بكل سهولة إلى أحط غلطة بإدخال آلهتهم ( 1مل 11: 1 - 8).