رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَفِي الْغَدِ نَظَرَ يُوحَنَّا يَسُوعَ مُقْبِلاً إِلَيْهِ، فَقَالَ: هُوَذَا حَمَلُ اللَّهِ الَّذِي يَرْفَعُ خَطِيَّةَ الْعَالَمِ! ( يوحنا 1: 29 ) «كان يوحنا واقفًا»؛ مُحدِّقًا النظر – شاخصًا – مُتطلعًا إلى ذلك الشخص المجيد الذي كان دائمًا موضوع نظر الناس والملائكة – مسرَّة الآب وزينة السماء «حَمَل الله». وانظر النتيجة المُدهشة لذلك «فسمعه التلميذان يتكلَّم، فتبعا يسوع»، لأنهما شعرا بلا شك بأنه لا بد من وجود قوة جاذبية خارقة للعادة في ذلك الذي قدر أن يملك على قلب مُعلِّمهما، وهكذا تركاه وتبعا ذلك الشخص العجيب الذي تكلَّم عنه مُعلِّمهما. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|