رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لذلك فرح قلبي، وابتهجت روحي. جسدي أيضاً يسكن مطمئناً .... تُعرفني سبيل الحياة. أمامك شبع سرور. في يمينك نِعَم إلى الأبد ( مز 16: 9 ،11) هناك ثلاثة مزامير تتحدث عن الطمأنينة في حياة المسيح كإنسان، وهي المزامير الرابع، والسادس عشر، والثاني والعشرون. وهذه الآيات في المزامير تلخص لنا حياة ربنا يسوع في مولده، وحياته، وموته. ومع أن كلام المزمور السادس عشر هو عن الموت، لكن المسيح واجه الموت بكل ثبات وثقة. إنه هنا لا يشير إلى أنه سيُقيم نفسه من الموت بلاهوته ( يوحنا 2: 19 عب 5: 7 )، بل إذ أنه هنا الإنسان المتكل والشخص التقي، فلقد كان واثقاً أن الله سيسمع لصلاته من أجل تقواه، ويُقيمه من الموت (عب5: 7). ولقد قام المسيح من الأموات في اليوم الثالث. فتمَّت كلماته "تعرّفني سبيل الحياة". |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|