فلنشكر الله أيضًا على نعمة الحرمان
. فكم كان الحرمان سببًا في قيادة الناس إلى معرفة الله.
فلولا حرمان نعمان السرياني من الصحة لِما تَعرف بالإله الحقيقي ولولا شوكة بولس لإرتفع بفرط الإعلانات
. قد يكون الحرمان هو الظلام الذي يسبق نور الفجر .
" شَاكِرِينَ كُلَّ حِينٍ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ فِي اسْمِ رَبِّنَا يَسُوعَ الْمَسِيحِ،
للهِ وَالآبِ" (أفسس 5 :20 )