رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
البابا شنودة الثالث من محبة الله أيضًا لقديسيه، أنه أعطاهم سلطانًا علي الطبيعة. كما سبق من قبل أن أعطي آدم وحواء (تك1:6). وكما أعطي أيضًا نوحًا وبنيه، فادخلوا الوحوش والدبيب وسائر الحيوانات إلي الفلك وعاشوا فيه (تك6:19-21). ما أعجب قول إيليا (حي هو الرب.. أنه لا يمكن طل ولا مطر في هذه السنين، إلا عند قولي) (1مل17:1). وفعلًا امتنع المطر أكثر من ثلاث سنوات منتظرًا قول إيليا.. وإيليا يعطي بركة لأرملة صرفه صيدًا، بأن كوار الدقيق لا يفرغ وكوز الزيت لا ينقص، إلي أن ينزل الله المطر علي الأرض، وهكذا كان (1مل17:14-16). |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
من محبه الله لقديسيه أنه أعطاهم بعض ألقابه |
لعل من أعجب القصص في محبة الله لقديسيه |
من محبة الله لقديسيه، أنه يمنحهم حق الشفاعة أيضًا |
عجيبة هي محبة الله لقديسيه |
محبة الله لقديسيه |