رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
السامرية كانت تذهب للبئر متأخرة بعد أن ينصرف الجميع كانت تخجل من الظهور أمامهم. لم تعد تحتمل نظراتهم القاسية لكونها خاطئة. التقت بالمسيح الحنان فجالت تصرخ مبشرة عنه بين الناس الذين كانت تهرب منهم قبلا فغفران الله قواها وأنساها قسوة البشر ليتنا نلتقيه مثلها فهو ينتظرنا عند البئر أبونا بولس الأنبا بيشوى |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فعند كلامه عن قيامة الإنسان |
فعند ذلك اطلبوا ما تريدون وستنالونه |
قصة الثور المصارع | قصة الثور الذكي |
أما سره فعند المستقيمين |
أما الغنى فعنى بأتضاعه |