رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بخصوص ذاك اليوم يقول عاموس النبي: "ويل للذين يشتهون يوم الرب. لماذا لكم يوم الرب؟ هو ظلام لا نور" (عا 5: 18). ويقول صفنيا النبي ذات الأمر: "صوت يوم الرب مروع ومرّ" (صف 1: 14-15). هذا هو السبب الذي لأجله يُقدم لنا الشخص النادم يطلب بغيرة في صلاته لكي لا يُدان على أعماله في ذاك اليوم للدينونة. أي شيء أكثر نفعًا وفيه بُعد نظر للشخص أكثر من أن يصلي لمحبة الله الأبويَّة وهو بعد في هذا العالم، حيث توجد فرصة للتوبة، هذا الذي لا يستطيع أن يكون له رجاء في استحقاقاته بسبب خطاياه التي ارتكبها؟ . كاسيودورس |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|