بيخبرو انّو بأوروبا بوقت الحجر الصحّي و منع التجوّل كتير في تشدّد بهالموضوع. بيوم من الإيّام زلمي كبير بالعمر زهق كتير و قرّر يضهر لبرّا حتّى لو عم يخالف القانون. بتجرّب مرتو تقنعو ما يروح ما كان يقبل، بتقول بنتو: خلص يروح و اذا كمشتو الشرطة منقلّن خرفان هرب من البيت!
شو ما كانت الظروف، اكرم اباك و امّك...بس هيك!
صلاتنا اليوم عا نيّة كل العيل تا ربنا يحميهن و يقدّملن الصحّة و يبقو مجموعين بشفاعة مار يوسف بَي العيلة!
منصلّي كمان عا نيّة كل بَي و ام متروكين، عوّضلن يا رب اضعاف و اضعاف من التضحيات اللي قدّموها بحياتن. و ما مننسى نذكر كل مريض بالكورونا معزول عن عيلتو، يا رب يجتمعو بأسرع وقت!