في 20 أغسطس 2000 قرر مجلس اليوبيل أساقفة الكنيسة البيزنطية الأرثوذكسية الروسية تمجيد الشهداء المقدسين الأرثوذكسيين : الإمبراطور نيقولا الثاني مع عائلته.
حيث أطلق رومانوف الرصاص على نيقولا الثاني وزوجته ألكسندرا فيودورفنا وأطفالهما الخمسة - الدوقات أولغا، تاتيانا، ماريا، اناستازيا وابدوق أليكسي ..
عُرفت هذه العائلة بالتواضع المسيحي، وعدم الخبث والحقيقية "عدم المقاومة للشر"، وذلك من سمات الشهداء على الضحايا في اسم المسيح.