رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
المحبة الكاملة لا تميّز ولا تشطر الطبيعة الإنسانية الواحدة، فالناس جميعهم صالحون وأشرار. المحبة تنظر على الدوام إلى الطبيعة الإنسانية التي خلقها الله. فتحب كل واحد على حد سواء، المجاهدون حباً بالحقيقة تحبهم كأصدقاء، والأشرار، تحبهم كأعداء للحق، فتحسن إليهم، وتصبر عليهم، محتملة شرورهم ضدها، وغير مفتكرة البتة بالرد عليهم سلباً. لا بل تتألم من اجلهم، ليصيروا هم أيضاً أصدقاء للحق إذا أمكن. (المئويةالأولى: 71) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
أما الأصعب على الطبيعة الإنسانية هو أن تدرك |
الطبيعة الإنسانية ضعيفة وحتى تصير قوية |
الطبيعة الإنسانية المائتة |
بكى في الطبيعة الإنسانية ليكفكف دموعك |
الطبيعة الإنسانية |