رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
في التجلي أظهر المسيح بعضا من بهاء لاهوته قدر ما يحتمل تلاميذه الثلاث، فأعظم نور يعرفونه هو الشمس، وهكذا صار وجهه، فهو شمس البر الذي يضىء حياتنا. أما ثيابه، فصارت ناصعة البياض كالنور، والثياب هي الملتصقة بالجسد، فترمز للكنيسة التي تستنير بالمسيح. |
|