رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
بالتصاقنا بكلمة الله المتجسد تحولت حياتنا إلى نهارٍ دائمٍ، وصار اسمه حلوًا في أفواهنا، أما قادة اليهود فحملوا روح عداوة ضد السيد المسيح وكل خاصته، فاظلمت عيونهم عن معرفة الحق. كان يجب أن يكونوا معلمي المسكونة عن السيد المسيح، لكنهم رفضوه، أما الأمم فقبلته وتمتعت بحكمته الأبدية ونالت استنارة البصيرة. صار اليهود أعداءً للمؤمنين الذين من أصل أممي مع أنه كان يجب أن يكونوا معلمين وشيوخًا. |
|