رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"صلاحًا وأدبًا ومعرفة علمني" [66]. لخص المرتل كل خبرة حياته في العبارة: "خيرًا صنعت مع عبدك" حياته من كل جوانبها الروحية والأسرية وفي العمل حتى الجسدية يتلمس فيها يدّ الله صانع الخيرات، الذي لا يكف عن أن يحوِّل كل شيء حتى مقاومات الأعداء إلى خيرنا، لنقول مع يوسف الحكيم: "أنتم قصدتم لي شرًا، أما الله فقصد به خيرًا" تك20:50. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 79 | تسبيح المرتل |
مزمور 79 | صلاة المرتل |
مزمور 79 | شكوى المرتل |
مزمور 63 | عطش نفس المرتل إلى الله |
أن المرتل هنا يتعجل نهاية حياته الزمنية طالبًا |