رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كل واحد منا مدعو إلى جواب شخصي على دَعْوة الرَّبّ المَجَّانية، مدعوٌ للانفتاح على كلمة الله، على نداءات ضميره، فما هو ردُّ فعلنا؟ فهل هناك مجال للتردّد تجاه دَعْوة الإنجيل؟ وهل هناك ما هو أهم من تلبيتها؟ فلا بدَّ من اتخاذ القرار. يا رب من هو الإنْسَان حتى ينال هذا الشرف الرفيع! |
|