رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَأَنَا سَأَرَى بِأَعْدَائِي [7]. ما يشغل قلب المرتل أن الله هو معينه، لا يطلب الانتقام من أعدائه، أي الشياطين والخطايا، إنما يترك أمرهم في يدي الله. يحارب المؤمن في جهاده الروحي ضد إبليس والخطية، تحت قيادة رب المجد نفسه الذي جنده، "رئيس (قائد) خلاصنا" (عب ٢: ١٠)، القائد الذي غلب إبليس على الصليب، ولا يزال يغلبه خلالنا (رؤ ٨: ٣٧). |
|