رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
"صَوْتُ حَبِيبِي. هُوَذَا آتٍ طَافِرًا عَلَى الْجِبَالِ، قَافِزًا عَلَى التِّلاَلِ" ( نشيد 2: 8 ) إنه لم يمر على الكنيسة في كل أجيالها الماضية وقت فيه سُمع صوت الحبيب الآتي لأخذ قديسيه إليه، مثل هذا الوقت الذي نعيش فيه. ومع أن الرب لم يُعطِ كنيسته أية علامة تتم قبيل مجيئه لأخذها إليه، وذلك لكي يجعل خاصته في كل الأزمان في حالة الصحو والسهر والانتظار المستمر لمجيئه من السماء، غير أنه - له كل المجد - أعطى علامات عديدة تسبق ظهوره مع قديسيه لإقامة مُلكه المجيد، وذلك لتعزية وتشجيع البقية في آلامها. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قد سُمع صوت ألاب أيضا يوم التجلي |
سُمع صوت الآب يشهد لابنه أثناء عماده |
لقد سُمع عنه في كل أقطار العالم وآمنوا به |
عندما سُمع صراخ نصف الليل |
ما هي إلا لحظة حتّى سُمع صُراخ “دماء! دماء! أعجوبة! |