رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَأَمَّا التَّقْوَى مَعَ القَنَاعةَ فَهِيَ تِجَارَةٌ عَظيِمةٌ ( 1تي 6: 6 ) كان يمكن للإنسان الأول ـ آدم ـ في الجنة أن يتمتع ويفرح بالبركات التي أغدقها الله عليه بوفرة، ولكنه لم يكتفِ بل طمح إلى المزيد. وعلى هذا المبدأ سار الإنسان في خلال تاريخه كله في مختلف العصور ساعيًا نحو الأخذ والاستزادة وتعظيم ذاته حتى على الله. أ لم يكن ذلك غرضه على الدوام دون أن يشعر بشيء من الشبع، بل قلبه يقول باستمرار: المزيد .. المزيد؟ |
|