رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما قابل الرب مريم المجدلية أخرج منها سبعة شياطين ومن وقتها صارت تخدمه وقد لازمته وتبعته ولم تفارقه. وعند الصليب، نراها ضمن الواقفات هناك. وفي أول الأسبوع، يوم قيامة الرب ذهبت إلى القبر والظلام باق، وعندما رأت الحجر مرفوعًا عن القبر رجعت راكضةً إلى بطرس ويوحنا وَقَالَتْ لَهُمَا: أَخَذُوا السَّيِّدَ مِنَ الْقَبْرِ ... في حالة مريم، فنرى المؤمن البسيط في الإدراك والمعرفة الكتابية الضئيلة، لكنها ظلت واقفة عند القبر تبكي، باحثة عن الرب. والرب يقدر تلك المشاعر، وهكذا أكرمها الرب؛ فنالت شرف أن تكون أول مَن يظهر له الرب لتنال منه أسمى الإعلانات. لقد شعرت مريم بجميل الرب عليها، عندما حرَّرها من قيود الشياطين السبعة، فلازمَتهُ حتى الصليب ، لم تُدرك تعليم القيامة، لكنها بحثت عن معبود قلبها فرأته، ونالت تعليم السماويات. مقابلة_مع_المسيح |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مريم المجدليه يا لموقفها الجميل الفريد |
من هي مريم المجدليه في الكتاب المقدس؟ |
مريم المجدليه رسولة الرسل |
مريم المجدليه |
صورة القديسه العظيمه مريم المجدليه |