رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الإنسان بطبعه يرفض الألم لأن بالأصل خلقه الله كامل لا يعرف الألم و بالتالي ليس من طبعه. إنما بالخطيئة التي اقترفها الإنسان، قد جلب الألم لنفسه. نعم، الألم لا يطاق ويرفضه طبعنا البشري، لكن مع يسوع لا يصير الألم محتمل فحسب، بل يصبح جميل ذات معنى خلاصي، رسالة حب وجلجلة خلاص النفس البشرية. لذلك طلب الألم جميع القديسين واحتملوه بفرح؛ وطلبوه بحب من الإله المخلص البريء والمتمرس بالألم لأجلنا. |
|