لأَنَّكَ أَنْتَ رَجَائِي يَا سَيِّدِي، الرَبَّ مُتَّكَلِي مُنْذُ صِبَايَ [5].
خبرة داود النبي مع الله، ورجاؤه فيه، خبرة طويلة تمتد منذ صباه. ففي حديثه وهو غلام مع شاول الملك قال: "الرب الذي أنقدني من يد الأسد، ومن يد الدب، هو ينقذني من يد هذا الفلسطيني" (1 صم 17: 37).
* بحق إن رجائي فيك يا رب، لن أخزى إلى الأبد "الرب رجائي منذ صباي" .
القديس أغسطينوس