رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
على طريق التوبة والاعتراف. "أنا سكت فبُليت عظامي من صراخي طول النهار... أظهرت خطيئتي، ولم أكتم إثمي. قلت أعترف للرب باثمي. أنت صفحت لي عن نفاقات قلبي" [3-6]. يروي لنا داود النبي عن خبرته، كيف حاول أن يخفي خطيته، وكيف صمت عدة شهور، ربما حوالي السنتين بعد سقوطه مع بتشبع زوجة أوريا الحثي. فقد وُلد الطفل الذي كان ثمرة الخطية قبل زيارة ناثان له (2 صم 11: 27؛ 12: 14). كان مدركًا لخطيته، لكنه لم ينهض طالبًا المغفرة؛ ولم يكن له سلام أو راحة، فقد بدأت عظامه تشيخ وتُبلى، واكتشف أنه يلزمه أن يتوب طالبًا الصفح عن خطاياه والاعتراف في حضرة ذاك الذي يرى كل شيء ولا يخفى عليه شيئًا ما. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مزمور 119 | التوبة والاعتراف هما الطريق الآمن |
مزمور 38 - التوبة والاعتراف |
التوبة والاعتراف |
سر التوبة والاعتراف |
ما هو سرّ التوبة والاعتراف قوانين سرّ التوبة والاعتراف |