رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فاذاً مريم ليس في هيكل أورشليم فقط قدمت أبنها ضحيةً لله أبيه، بل أنها قدمته قرباناً متصلاً متكرراً على الدوام مدة حياته كلها. لأن هذه السيدة قد أوحت للقديسة بريجيتا: بأن سيف الحزن والوجع الذي أخبرها عنه سمعان الشيخ لم يفارق قلبها قط، طالما هي بقيت في الأرض الى حينما أرتقت الى السماء. |
|