رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يُوسُفَ الَّذِي مِنَ الرَّامَةِ ... وجاء أيضًا نِيقُودِيمُوسُ ... فأَخَذَا جَسَدَ يَسُوعَ، وَلَفَّاهُ بِأَكْفَانٍ مَعَ الأَطْيَابِ ( يوحنا 19: 38 - 40) «وكان في الموضع الذي صُلِبَ فيه بستانٌ، وفي البستان قبرٌ جديدٌ لم يوضع فيهِ أحدٌ قط» ( يو 19: 41 )، هناك وضعا الجسد الذي كان عتيدًا أن لا يرى فسادًا، بخلاف جميع بني آدم ( مز 16: 10 ). وتُرى ماذا كان يعتمل في قلبي التلميذين من حاسيات الألم ووجيعة القلب إذ يريان آثار الجراح في يديه ورجليه؟ لا شك أنهما في تعبد ووقار ذرفا دموعًا غالية مِن أجل أغلى شخصية: ابن الله الذي انحنى ليحمل وَزر، خطاياهما، وخطايا التائبين. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فتعاون الاثنان - يوسف الرامي ونيقوديموس |
يوسف الرامي ونيقوديموس |
يسـوع ونيقوديموس للبابا تواضروس الثانى |
السيد المسيح ونيقوديموس |
السيد المسيح ونيقوديموس |