رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
قالوا له: يهلك هؤلاء الأَشرارَ شَرَّ هَلاك، ويُؤجِرُ الكَرْمَ كَرَّامينَ آخَرينَ يُؤَدُّونَ إِليهِ الثَّمَرَ في وَقْتِه" خسر الشعب اليهودي مكانته، وحلَّت محله الكنيسة، التي صارت كرْم الرب بما فيها من يهود ووثنيين اهتدوا الى الايمان. ويُعلّق القدّيس كيرلّس المخلّص يسوع المسيح هو الحجر المختار وقد رذله هؤلاء الذين كان يجب عليهم بناء مجمع اليهود، وقد صار رأس الزاوية أي حجر القمة الذي يربط آخر طبقة من الحجارة معًا (مزمور 118: 22، زك 4: 7). يشبِّهَه الكتاب المقدّس بحجر زاوية، لأنه يجمع الشعبين معًا: إسرائيل والأمم في إيمان واحد وحب واحد". وفي هذا الصدد قال بولس الرسول "أَلغى شَريعةَ الوَصايا وما فيها مِن أَحكام لِيَخلُقَ في شَخْصِه مِن هاتَينِ الجَماعتَين، بَعدَما أَحَلَّ السَّلامَ بَينَهما، إِنسانًا جَديدًا واحِدًا " (أفسس 2: 15) |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
استمر الشعب اليهودي في وصية الناموس |
في مثل الكرّامين انتقال امتيازات الشعب اليهودي الى الأمم |
كان هذا الماء هو الشعب اليهودي |
الشعب اليهودي الى أين المسير؟ |
نبوات عن الشعب اليهودي |