رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«كَانَ اللهُ مَعَهُ ... وَأَعْطَِاهُ نِعْمَةً وَحِكْمَةً أَمَامَ فِرْعَوْنَ » ( أعمال 7: 9 ، 10) في أعمال 7 يُقارن استفانوس بين تواريخ يوسف، وموسى، والمسيِّا، مظهرًا كيف أن يوسف وموسى قد رُفضا أولاً من إخوتهما ولكن قُبلا بعد ذلك، بينما الذي كانا يرمزان إليه قد غُدِرَ به وقُتِل، إلا أن سامعي استفانوس لم يدعوه يُكْمِل خطابه، وبذلك كان مشهد موته خاتمة مناسبة لذلك الملخص العجيب للتاريخ والرمز. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قصة يوسف وموسى |
جوع الجسد لا يُقارن بجوع النفس |
فقد حفظ يوسف في مصر، وموسى أمام فرعون |
يوسف وموسى |
مقابلة تواريخ الأيام فى السنوات الإفرنجية مع تواريخ الأيام فى السنوات القبطية |