رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
التعويض الروحي والزمني إذا سمح الرب بشوكة في الجسد، منح معها نعمة خاصة تُعَوِّض عن وجود هذه الشوكة، كما حدث مع بولس (2كو12: 9). وإذ سلَّم داود بأن “سب” شمعي بن جيرا له، وإهانته، وراءها يد الرب، قال: «لَعَلَّ الرَّبَّ يَنْظُرُ إِلَى مَذَلَّتِي وَيُكَافِئَنِي (يُعوضني) الرَّبُّ خَيْرًا عِوَضَ مَسَبَّتِهِ بِهَذَا الْيَوْمِ» (2صم16: 12)، وهو ما حدث حرفيًا. إن الرب الأمين إن سمح بضغط في جهةٍ، يقينًا سيُوُجِد تعويضًا أو مخرجًا في جهةٍ أخرى. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
في الخدمة الطبيعة تعطينا الدرس في القوة والصمود |
موسى النبي والمنّ والسلوى |
التعويض الأبدي للتجارب |
لن أتركك للتجارب |
المن والسلوى |