حالتي رديئة جدًا، وفاقده الأمل من التخلص من خطيتي..
أتراها فاقده الأمل، أكثر من العاقر التي لها الرب "ترنمي أيتها العاقر التي لم تلد.." (أش 54: 1).
وأعطاها اكثر من ذات البنين؟! إن حالتك قد تكون فاقدة الأمل من وجهة نظرك أنت. .
اما الله فله رجاء فيك. لا تجعل أملك إذن في نوعية حالتك،
إنما في غني الله الذي يعطي بسخاء، وفي حبه وفي قدرته.