![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «اَلإنسَانُ مَوْلُودُ الـمَرْأَةِ، قَلِيلُ الأيامِ وَشَبْعَانُ تعَبًا» ( أيوب 14: 1 ) في هذا الأصحاح (أي14)، يقصر أيوب حديثه على الإنسان الطبيعي، «اَلإِنْسَانُ مَوْلُودُ المَرْأةِ»، الذي لم يُولَد من الله بعد. ويخبرنا أيوب عن حياة «اَلإِنْسَانُ مَوْلُودُ الْمَرْأَةِ»، فيَصف: آلامها وأحزانها «اَلإِنْسَانُ مَوْلُودُ الْمَرْأَةِ ... شَبْعَانُ تَعَبًا» (ع1): فكما أن حياة الإنسان الطبيعي قصيرة، فهي كذلك مريرة وحزينة ومُتعِبة. ومع أنه ليس له إلا أيام قليلة ليقضيها هنا، وكان حري به أن يبتهج فيها، ولكن هذا غير ممكن، فإنه في هذه الأيام القليلة «شَبْعَانُ تَعَبًا». إنه ليس مُتعَبًا فقط، بل هو شبعان تعبًا وأحزانًا. |
![]() |
|