رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عندما ترون تابوت عهد الرب إلهكم والكهنة .. حاملين إياه، فارتحلوا من أماكنكم وسيروا وراءه... لأنكم لم تعبروا هذا الطريق من قبل ( يش 3: 3 ، 4) الآن ماذا بالنسبة لنا؟ نحن لا نذكر فرعون والبحر الأحمر والفصح، بل إننا نذكر إحسان الصليب. فإن كان الله قد وجد حلاً لمشكلة الخطية، فأية مشكلة ستقف أمامه؟! وإن كان الله قد انتصر لحسابنا على الشيطان ـ ذلك العدو الرهيب، فأي عدو يرعبنا؟! وإن كان في محبته ضحَّى بابنه الوحيد، فكيف لا يهبنا أيضًا معه كل شيء؟! . |
|