لهذا صنعوا وليمة وقدموا فيها طيبا ثم تركهم السيد المسيح وذهب لاورشليم العاصمة الكبيرة وظهر في هذا الدخول صفات مهمة نحتفل بها:
شعب بسيط : الذين استقبلوا السيد المسيح كانوا من البسطاء عامة الشعب فرشوا ثيابهم وقطعوا أغصان الزيتون وسعف النخيل… شعب بسيط فرحوا بالسيد المسيح وارتجت المدينة البعض ظن إنه قادم ليخلصهم من الرومان لذلك “أوصنا في الأعالي” أي خلصنا من الاحتلال الروماني هم كانوا في فلسطين وهي ولاية يهودية تحت الحكم الروماني التي كانت تحكم أجزاء كثيرة من العالم وقتها. لكن السيد المسيح جاء ليملك على قلوب لا مدن.