رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
طلبت إلى الرب فاستجاب لي، ومن كل مخاوفي أنقذني. نظروا إليه واستناروا ووجوههم لم تخجل ( مز 34: 4 ،5) داود ينبر على حقيقة هامة وهي أن وجوهنا تعكس ما نحن ننظر، فإذا نظرنا إلى النور فستستنير وجوهنا وتلمع ( خر 34: 29 ،35؛ 2كو3: 18). ألم يَقُل الرب "أنا هو نور العالم" ( يو 8: 12 ). نعم، إنه هو النور الحقيقي الذي ينير كل إنسان ( يو 1: 9 )، وبالنظر إليه سيرى الناس وجوهنا لامعة مضيئة، أما إذا نظرنا إلى ما هو قاتم وأسود، فلا بد أن يرى الناس وجوهنا قاتمة سوداء. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
حين نرى ان كل الطرق مغلقه في وجوهنا |
سيشعّ نوره على وجوهنا |
أثقلتنا ذُنوبنا سَودت وجوهنا |
نرشق وجوهنا بالماء |
بصقنا فى وجهه، فنفخ فى وجوهنا |