![]() |
فستستنير وجوهنا وتلمع
https://upload.chjoy.com/uploads/162377511642361.jpg طلبت إلى الرب فاستجاب لي، ومن كل مخاوفي أنقذني. نظروا إليه واستناروا ووجوههم لم تخجل ( مز 34: 4 ،5) داود ينبر على حقيقة هامة وهي أن وجوهنا تعكس ما نحن ننظر، فإذا نظرنا إلى النور فستستنير وجوهنا وتلمع ( خر 34: 29 ،35؛ 2كو3: 18). ألم يَقُل الرب "أنا هو نور العالم" ( يو 8: 12 ). نعم، إنه هو النور الحقيقي الذي ينير كل إنسان ( يو 1: 9 )، وبالنظر إليه سيرى الناس وجوهنا لامعة مضيئة، أما إذا نظرنا إلى ما هو قاتم وأسود، فلا بد أن يرى الناس وجوهنا قاتمة سوداء. |
الساعة الآن 11:28 PM |
Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025