رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أعلمك وأرشدك الطريق التي تسلكها. أنصحك. عيني عليك ( مز 32: 8 ) ألا تحب أن تخدمني بأكثر غيرة؟ ألا تشتاق أن تسعى لخير نفوس ذويك وأصدقاءك الذين ربما تغافلوا عني؟ كلمني عن أولئك الذين تهتم بخيرهم وعن الوسائل التي تريد أن تستخدمها لصالحهم. أنت تعلم أني أستطيع أن أحوّل كل القلوب إلى الاتجاه الذي يرضيني. هل يفزعك شبح مصيبة قادمة؟ هل يستولي على قلبك رُعب من شيء شديد الوطأة على نفسك؟ إذاً فالقِ بنفسك في أحضاني. أنا معك وأنا أنظر كل شيء ولن أتركك وحيداً فاطمئن. هل عزمت على أن لا تزج بنفسك في ما بعد في تجربة معينة، وأن تتخلى عن أمر يقودك بسهولة إلى الشر؟ إذاً فامض يا ابني وابدأ في العمل بسكون وتواضع، بوداعة وخضوع، وعُد إلىً غداً واسكب أمامي قلباً يزداد في الأمانة والحب من يوم إلى يوم. وفي الغد سيكون لدىَّ بركات جديدة جاهزة لك. . |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
إنها غيرة المسيح المقدسة ـ غيرة محبته الشديدة |
ليست كل غيرة، هى غيرة مقدسة |
هل تخدمني أنا؟ |
هل تخدمني أنا؟! |
هل تخدمني أنا؟! |